ما اسباب وعلاج مشكلة التبوّل اللاإرادي عند الأطفال
هل ما زال طفلك الذي أزال حفاضه من سنوات يبلل سريره؟ مشكلة لا بد من أنها تسبّب لك القلق والأرق، لكن ما هي أسبابها وما هي خطوات العلاج؟
المشكلة الطبية التي تسمّى "التبوّل اللاإرادي" ترتبط عادة بتأخر نموّ
المسالك العصبية بين الدماغ والمثانة. وعادة ما يصيب هذا المرض أطفال
الخامسة من عمرهم.
إذا حافظ الطفل على جفافه خلال النهار، فقد لا يكون الأمر متعلقاً بمشاكل
طبية، وقبل إصدار الحكم النهائي على الحالة، يجب إجراء فحصين أولاً:
1- فحص للبول للتخلص من احتمالات السكري والالتهاب.
2- صورة صوتية للتأكد من أن هيكل جهازه البولي سليم.
خطوات باتجاه العلاج
الاطمئنان
إن الخطوة الأولى في العلاج هي أن تطمئني وطفلك أنها حالة حميدة وطبيعية وسيتجاوزها.
حمّليه المسؤوليات
حمّليه المسؤوليات المتعلقة بحالته، علميه كيف يأخذ البياضات وثياب النوم
والغسيل الوسخ إلى سلة الغسيل بنفسه، وكيف يبدل بياضات السرير والملابس
المبللة بأخرى نظيفة وجافة والاستحمام وحده في الصباح.
دعيه يتعلم الإحساس بالحاجة إلى التبوّل
علميه أن يستيقظ حين يشعر بأن مثانته امتلأت، فيعرف بالتالي الشعور
بالامتلاء وكيف يحصر البول لمدة قصيرة خلال النهار، ما يسمح للمثانة
بالتمدّد.
الحث الإيجابي
من المهم أن يحظى طفلك بدعم وتشجيع إيجابيين بدل التوبيخ والعقاب، وعلى الرغم من أنه وضع غير مقصود، سيشعر طفلك بالإحراج والذل.
أشياء أخرى يمكنك القيام بها
حدّي من تناول السوائل قبل وقت النوم
حدّي من تناول السوائل قبل 3 أو 4 ساعات من الخلود إلى النوم، وامنعيه عن
السكر المكرّر والمشروبات التي تحتوي على الكربونات والشوكولا وأزيلي الملح
والبهارات من نظامه الغذائي.
العلاج المنزلي
فالمعادن كالكالسيوم والمغنيزيوم والزنك، تساعد على التحكم بعضلات المثانة،
بينما قد تؤدي خميرة البيرة إلى بناء هياكل البروتينات في جدارات المثانة.
يتمتع العلاج المنزلي بفعالية، خاصة باستخدام العلاجات التي تناسب طبيعته
ومزاجه، حيث هناك بعض ما يعزز منها عوارض الأرق والقلق والاستياء التي
تترافق والتبول اللاإرادي.
الطب التقليدي
يُلجأ إلى الطب التقليدي كمسعى أخير ولحالات الطوارئ، خاصة إن كنت تنوين
المبيت لدى أحد الأقارب أو خارج المنزل، أو كي لا تحرمي طفلك من زيارة
أصدقائه لفترة طويلة وتضمني عدم مروره لديهم بوضع محرج.
المشكلة الطبية التي تسمّى "التبوّل اللاإرادي" ترتبط عادة بتأخر نموّ المسالك العصبية بين الدماغ والمثانة. وعادة ما يصيب هذا المرض أطفال الخامسة من عمرهم.
إذا حافظ الطفل على جفافه خلال النهار، فقد لا يكون الأمر متعلقاً بمشاكل طبية، وقبل إصدار الحكم النهائي على الحالة، يجب إجراء فحصين أولاً:
1- فحص للبول للتخلص من احتمالات السكري والالتهاب.
2- صورة صوتية للتأكد من أن هيكل جهازه البولي سليم.
خطوات باتجاه العلاج
الاطمئنان
إن الخطوة الأولى في العلاج هي أن تطمئني وطفلك أنها حالة حميدة وطبيعية وسيتجاوزها.
حمّليه المسؤوليات
حمّليه المسؤوليات المتعلقة بحالته، علميه كيف يأخذ البياضات وثياب النوم والغسيل الوسخ إلى سلة الغسيل بنفسه، وكيف يبدل بياضات السرير والملابس المبللة بأخرى نظيفة وجافة والاستحمام وحده في الصباح.
دعيه يتعلم الإحساس بالحاجة إلى التبوّل
علميه أن يستيقظ حين يشعر بأن مثانته امتلأت، فيعرف بالتالي الشعور بالامتلاء وكيف يحصر البول لمدة قصيرة خلال النهار، ما يسمح للمثانة بالتمدّد.
الحث الإيجابي
من المهم أن يحظى طفلك بدعم وتشجيع إيجابيين بدل التوبيخ والعقاب، وعلى الرغم من أنه وضع غير مقصود، سيشعر طفلك بالإحراج والذل.
أشياء أخرى يمكنك القيام بها
حدّي من تناول السوائل قبل وقت النوم
حدّي من تناول السوائل قبل 3 أو 4 ساعات من الخلود إلى النوم، وامنعيه عن السكر المكرّر والمشروبات التي تحتوي على الكربونات والشوكولا وأزيلي الملح والبهارات من نظامه الغذائي.
العلاج المنزلي
فالمعادن كالكالسيوم والمغنيزيوم والزنك، تساعد على التحكم بعضلات المثانة، بينما قد تؤدي خميرة البيرة إلى بناء هياكل البروتينات في جدارات المثانة. يتمتع العلاج المنزلي بفعالية، خاصة باستخدام العلاجات التي تناسب طبيعته ومزاجه، حيث هناك بعض ما يعزز منها عوارض الأرق والقلق والاستياء التي تترافق والتبول اللاإرادي.
الطب التقليدي
يُلجأ إلى الطب التقليدي كمسعى أخير ولحالات الطوارئ، خاصة إن كنت تنوين المبيت لدى أحد الأقارب أو خارج المنزل، أو كي لا تحرمي طفلك من زيارة أصدقائه لفترة طويلة وتضمني عدم مروره لديهم بوضع محرج.
ليست هناك تعليقات: